الأبيض هو ما يمكن أن نعتبره نقطا إيجابية تحسب للمسلسل, والأسود هو عكس ذلك بالطبع, أما الرمادي فهو أشياء لا تدخل ضمن هذا أو ذاك, إيجابية للبعض و سلبية للبعض وغير مهمة بالنسبة للكثيرين.
أبيض:
-أعاد المسلسل الإعتبار لإسم يحيى كإسم بعد أن كان يعتبر (دقة قديمة) والآن أصبح (ستايل).
-يمتعنا المسلسل بموسيقى رائعة خصوصا موسيقى الجنريك و الموسيقى التصويرية, مما أراحنا من التلوث الموسيقي الحاصل في منطقتنا العربية.
-يعرفنا المسلسل على المجتمع التركي الذي يقال أنه إسلامي, لكن ومن خلال المسلسل يبدو أن الإسلام في واد و تركيا في واد آخر, ربما في الضفة الأخرى على رأي شخصيات المسلسل.
-يعطي المسلسل شحنة من الرومانسية تنعكس إيجابا على الحياة الزوجية والعاطفية بشكل عام.
رمادي:
- إم بي سي ربحت الرهان ضد قناة دبي, فالملاحظ أن قناة دبي إتجهت نحو أقصى الشرق وأتتنا بمسلسلات كورية لقيت بعض الصدى الطيب, لكن إم بي سي أسقطتها بالضربة القاضية.
-إختيار اللهجة السورية كلغة للدبلجة كان موفقا.
-ظهور موضة تلفزيونية جديدة, فبعد المسلسلات المكسيكية,برامج المسابقات ثم الستكومات والأفلام الأمريكية و مؤخرا برامج تلفزيون الواقع, يأتي الدور على المسلسلات التركية.
أسود:
-إستمرار تدجين الشعوب العربية بثقافات بعيدة عن عاداتها و معتقداتها الدينية.
-الطول المفرط للمسلسل فقد كنا ننتظر أن ينتهي المسلسل بعد خروج يحيى من السجن ببضع حلقات, لكن ذلك لم يحدث و بدأنا نحس أنه مسلسل مكسيكي بممثلين أتراك.
-ظهور الخمر بشكل مفرط في المسلسل و كأن شركة خمور هي من قامت بإنتاجه.
-ظهور السبحة في يد إحدى الشخصيات في كل الأوقات حتى أثناء التواجد في الحانة, مما يبرز مدى الإستهزاء بالدين, حتى وإن كانت هذه السبحة لغرض الوجاهة ربما, فعموما تبقى السبحة رمزا دينيا إرتبط بذكر الله.
أبيض:
-أعاد المسلسل الإعتبار لإسم يحيى كإسم بعد أن كان يعتبر (دقة قديمة) والآن أصبح (ستايل).
-يمتعنا المسلسل بموسيقى رائعة خصوصا موسيقى الجنريك و الموسيقى التصويرية, مما أراحنا من التلوث الموسيقي الحاصل في منطقتنا العربية.
-يعرفنا المسلسل على المجتمع التركي الذي يقال أنه إسلامي, لكن ومن خلال المسلسل يبدو أن الإسلام في واد و تركيا في واد آخر, ربما في الضفة الأخرى على رأي شخصيات المسلسل.
-يعطي المسلسل شحنة من الرومانسية تنعكس إيجابا على الحياة الزوجية والعاطفية بشكل عام.
رمادي:
- إم بي سي ربحت الرهان ضد قناة دبي, فالملاحظ أن قناة دبي إتجهت نحو أقصى الشرق وأتتنا بمسلسلات كورية لقيت بعض الصدى الطيب, لكن إم بي سي أسقطتها بالضربة القاضية.
-إختيار اللهجة السورية كلغة للدبلجة كان موفقا.
-ظهور موضة تلفزيونية جديدة, فبعد المسلسلات المكسيكية,برامج المسابقات ثم الستكومات والأفلام الأمريكية و مؤخرا برامج تلفزيون الواقع, يأتي الدور على المسلسلات التركية.
أسود:
-إستمرار تدجين الشعوب العربية بثقافات بعيدة عن عاداتها و معتقداتها الدينية.
-الطول المفرط للمسلسل فقد كنا ننتظر أن ينتهي المسلسل بعد خروج يحيى من السجن ببضع حلقات, لكن ذلك لم يحدث و بدأنا نحس أنه مسلسل مكسيكي بممثلين أتراك.
-ظهور الخمر بشكل مفرط في المسلسل و كأن شركة خمور هي من قامت بإنتاجه.
-ظهور السبحة في يد إحدى الشخصيات في كل الأوقات حتى أثناء التواجد في الحانة, مما يبرز مدى الإستهزاء بالدين, حتى وإن كانت هذه السبحة لغرض الوجاهة ربما, فعموما تبقى السبحة رمزا دينيا إرتبط بذكر الله.
هناك 3 تعليقات:
سلام الله عليك
اود ان اضيف بعض التعاليق
1:المسلسلات الكورية احلى بكثير من المسلسلات التركية المملة لكثرة عدد حلقاتها
2:اريد اجابة لسؤال هل الاتراك حقيقتا حياتهم كاللتي نشاهدها في هذه المسلسلات و اللتي تعكس صورة المجتمع
و في النهاية مشكور على مجهودك
واصل..............
سلام الله عليك
اود ان اضيف بعض التعاليق
1:المسلسلات الكورية احلى بكثير من المسلسلات التركية المملة لكثرة عدد حلقاتها
2:اريد اجابة لسؤال هل الاتراك حقيقتا حياتهم كاللتي نشاهدها في هذه المسلسلات و اللتي تعكس صورة المجتمع
و في النهاية مشكور على مجهودك
واصل..............
اود اضافة تعليق المسلسل التركى رائع و لم اجد له مثيل
إرسال تعليق